مقالة حول الأمازيغ
الأمازيغ كما كتبه ابن خلدون وغيره من المؤرخين للمجموعة البشرية الممتدة تاريخيا من ضفاف نهر النيل الغربية إلى شواطئ المحيط الاطلسي وتؤلف كتله متجانسة من القبائل والمدن والأرياف والبدو تسمى الأمازيغ وأصله في اللغة الإغريقية ((macikec)) على مجموع الامازيغ في شمال افريقيا كما يسميهم هيردوتوس (macuec) الكتاب الرابع ص 191 ويسميهم هيكاتيوس (كما ورد عند استفن steph byz ) باسم macuec
يقول بطليموس في جغرافيته رقم (I v 1 . 5 ) ان ال ((macikec)) كانوا يسكنون في موريتانيا الطنجية غير بعيد عن الساحل
كما ورد اسم الأمازيغ على سكان القاطنين على حدود الجزائر الحالية والمغرب كما ورد ذكرهم ضمن سكان تيبازة (بطليموس 4..2..5 ) وكانوا متحالفين مع فيرموس وأخوه مزوغ والمفاوضات الأخيرة التي قام بها ماسيل بين ثيودسيوس اغماسن وقد انتصر عليهم ثيودوسيوس
ويضهر اسمهم في لوحة الأجناس عند هبوليتس
وكانوا يعدون ممثلي (الجنس الليبي ) في معناه الأعمق الذي كان يسكن كل شمال افريقيا من ضفاف النيل شرقا إلى ضفاف الأطلسي غربا
يقول أوجوم ونريه دي فلارد في كتابه عن (تاريخ النوبة في العهد المسيحي ) عن الأمازيغ maciko ((هذا الشعب الليبي تجعل أقدم المصادر موطنه الأصلي جنوب تونس ثم نجده بعد ذلك قرب لبده وبعد ذلك في بلاد سرت
ثم في البنتابوليس ((المدن الخمسة ويقصد بها شرق ليبيا )) وفلاديوس وهو مؤرخ بيزنطي يعرف عن وجودهم في أعماق الصحراء الليبية وفي القرن الخامس الميلادي انتشروا في مختلف واحات الصحراء الليبية ((ويقصد بها هنا صحراء مصر الغربية )) في وادي النطرون وواحة البهنسه وجنوبي الفيوم والواحة الكبرى ووصلوا إلى ضفاف النيل الغربية ويمكن أن يقال أن القرن الخامس والسادس كانت فيه السيطرة على مصر لقبائل الأمازيغ في الغرب وقبائل البيلمي من الجنوب والجنوب الشرقي
وكلمة مازيغ كما يورده ستيفن قزال هو كثير الاستعمال للدلالة على الأفراد أو القبائل في مختلف نواحي شمال افريقيا وتعني النبيل والحر كما يورده ليون أفريكانوس في وصف افريقيا كما يورد قوة بنيتهم وطول أعمارهم والواقع أن الذين لايزالون إلى اليوم يثبتون إزاء كل هدا التبذير المريع للأنفس البشرية هم من طينة ممتازة إنهم قنوعين ونباتيين في أغلب الأحيان ))
كما يعتبر الأمازيغ الحاليين من السكان الأصليين في منطقة شمال افريقيا ومن أقدم الشعوب التي سكنت تلك الرقعة الجغرافية التي تبتدئ من غرب نهر النيل إلى جزر الكناري التي سكنها الغوانش
وتنحدر سلالة الأمازيغ حاليا من مجموعات القبائل الليبية التي تحدثت عنها المصادر الفرعونية القديمة حيث يعتبر أقدم حديث عن السكان الأمازيغ المتواجدين بصفة دائمة في غرب النيل قد ورد في لوح التحنو حوالي الألف الرابعة قبل الميلاد لوح التحنو الذي يورد رسم عبارة عن حصون تقع داخلها أشجار وبجانبها كلمة قرأها العلماء تحنو
أيضا يتحدث أوريك باتيس في مؤلفه المعروف الليبيون الشرقيين عن وجود عادات وتقاليد ضاربه في القدم تتناول كافة مناحي الحياة مثل الأرضية وتسريحة الشعر ووضع الريشة تلك الرسومات التي ترتبط بزمن أقدم يعود إلى حضارات العصر الحجري التي اشتهر بها الجنوب الليبي كما يوضح ذلك أيضا هنري لوث في مؤلفه حول لوحات التاسيلي
انتشرت سلاسل كبيرة من القلاع على طول الساحل الشرقي الليبي كمثال على البناء السيكلوباتي البدائي لكن لا تنقصه الدقة والبراعة وأيضا نلاحظ التشابه بينها وبين الرسوم الموجودة في لوح التحنو كما يورد ذلك العالم الأثري جودشايلد
يذكر باتيس في مؤلفه الليبيون الشرقيون تقسيمات للقبائل القاطنة غرب النيل قد وردت أسمائها في النقوش الفرعونية أشهرها قبيلة الليبو والتمحو والمشوش
اشتهر الأمازيغ في العصور القديمة بتقسيمات قبلية يعددها بدقة المؤرخ الاغريقي هيرودوت مثل قبيلة الأدروماخيدي وقبيلة الجليجامي والأسبستي والأوسخيزي
أيضا يذكر المؤرخ الروماني بيلاني في القرن الأول الميلادي تواجد قبائل المكاي والناسمونيس واللوتوفاجي والجيثولي والجرمنت
وفي العصور الرومانية تظهر إلى الوجود تسميات عديدة للقبائل المحاربة التي حاربت في ضلال دول كبرى مثل المملكة النوميدية بقسميها بقيادة زعماء وملوك محليين كبار مثل الملك ماسنيسا وأحيانا تقاتل في أراضي بعيدة عنها مثل القبائل الأمازيغيه التي دفعت بقواتها تحت قيادة القائد هانيبال للقتال في أراضي أوروبا وكادت أن تقتحم روما ومما اشتهر بها الأمازيغ الليبيون في العصورالقديمة مثلما
اشتهر الجرمنت الأمازيغ بإنشاء قنوات للري تحت الأرض تسمى الفوقاراس وقد وجد العالم الانجليزي ديفيد ماتنجلي أن الفوقار يدور حول محيط وادي الاجال في فزان محل سكن الجرمنت بحيث تعتبر هذه القناة تسير في عمق الأرض بحيث لا تتعرض المياه للتبخر واتبع في حفرالفوقارس نظام هندسي دقيق يضمن انحدار منظم في العمق حتي تسير المياه في كافة أجزاء القناة
أسس الأمازيغ العديد من الممالك مثل مملكة نوميديا وأيضا يذكر أوريك باتيس بأن القبائل الأمازيغية القديمة كانت تكون ممالك محلية في نطاق امتدادها الجغرافي
اشتهر الامازيغ القدماء أيضا بالحياة الروحانية فقد مارسوا التحنيط قبل مايزيد عن 7000 عام قبل الميلاد فقد عثر العالم ديفيد ماتنجلي على مومياء في جبل زنككرا في الجنوب الليبي في سنة 2008 تعود إلى شخص بالغ مدفون وفق طريقة الجنين في بطن أمه كذلك عثر موري على مومياء سوداء لطفلة تعود إلى 5000 عام قبل الميلاد في أحد الكهوف المطلة على سفوح مرتفعات أكاكوس وسميت بمومياء موري وقد عثر على مومياءات أخرى في مناطق ودرنة في الجنوب الليبي وشرقا في واحة الجغبوب على الحدود المصرية الليبية كذلك انتشرت المراكز الحضرية في منطقة طرابلس الغرب مند نهاية العصور الحجرية فقد أقيمت وأنشئت المراكز المستقرة في الساحل والداخل مند فترة عصر النيوليتيك كما تصور تلك المراكز كحصون تحتوي على أشجار مثمرة في لوح عثر عليه في مصر يسمي لوح التمحو ويعود إلى الألف الرابعة قبل الميلاد أيضا تظهر قوافل الحمير وهي تحمل البضائع بين هذه القلاع وهذا دليل على التجارة والنقل وتطورت تلك المراكز لتصبح مراكز تجارية تتمتع بموانئ وسميت في فترة لاحقة بمدن الأسواق الأمبوريا ومنها لبدة لبتس ماجنا و اويا و صبراته وتكاباي قابس و بوغرارة و زيتا و زوخيس وتوباكتس مصراته واساريا الزاوية وبونتوس صرمان وبيسيدا أبوكماش وكاساس فيلا انيكوريوم زوارة إلى غيرها من القرى والمواقع والمزارع والمعابد التي شكلت نظاما حضاريا مميزا للمنطقة إضافة إلى الحمامات العامة والمسابح والفيلات الساحلية والمسارح ومحطات الطرق والخافر التي تحرس الطرق كما تميزت المدن الساحلية بتجارة القوافل المتجهة نحو جرمة عاصمة مملكة الجرمنت في الجنوب الليبي ومنها كانت تستورد المدن الساحلية منتجات الصحراء الكبرى من الذهب والعاج وريش النعام والتوابل والعبيد وجلود الحيوانات المفترسة والحيوانات الحية وكانت تصدر قسما كبيرا من هذه المنتجات إلى معضم موانئ البحر المتوسط حيث ضمنت الدولة الرومانية حرية التجارة والتنقل عبر المتوسط فانتشرت امفورات وجرار الزيت الليبي والقمح وغيره من المنتجات في مواني اوسيتيا في روما ومرسيليا في فرنسا وموانئ الاسكندرية وأثينا مما أدي إلى ورود مداخيل مهمة من الأموال استثمرت في الإعمار والفنون والثقافة الرفيعة في منطقة طرابلس الغرب
يقول بطليموس في جغرافيته رقم (I v 1 . 5 ) ان ال ((macikec)) كانوا يسكنون في موريتانيا الطنجية غير بعيد عن الساحل
كما ورد اسم الأمازيغ على سكان القاطنين على حدود الجزائر الحالية والمغرب كما ورد ذكرهم ضمن سكان تيبازة (بطليموس 4..2..5 ) وكانوا متحالفين مع فيرموس وأخوه مزوغ والمفاوضات الأخيرة التي قام بها ماسيل بين ثيودسيوس اغماسن وقد انتصر عليهم ثيودوسيوس
ويضهر اسمهم في لوحة الأجناس عند هبوليتس
وكانوا يعدون ممثلي (الجنس الليبي ) في معناه الأعمق الذي كان يسكن كل شمال افريقيا من ضفاف النيل شرقا إلى ضفاف الأطلسي غربا
يقول أوجوم ونريه دي فلارد في كتابه عن (تاريخ النوبة في العهد المسيحي ) عن الأمازيغ maciko ((هذا الشعب الليبي تجعل أقدم المصادر موطنه الأصلي جنوب تونس ثم نجده بعد ذلك قرب لبده وبعد ذلك في بلاد سرت
ثم في البنتابوليس ((المدن الخمسة ويقصد بها شرق ليبيا )) وفلاديوس وهو مؤرخ بيزنطي يعرف عن وجودهم في أعماق الصحراء الليبية وفي القرن الخامس الميلادي انتشروا في مختلف واحات الصحراء الليبية ((ويقصد بها هنا صحراء مصر الغربية )) في وادي النطرون وواحة البهنسه وجنوبي الفيوم والواحة الكبرى ووصلوا إلى ضفاف النيل الغربية ويمكن أن يقال أن القرن الخامس والسادس كانت فيه السيطرة على مصر لقبائل الأمازيغ في الغرب وقبائل البيلمي من الجنوب والجنوب الشرقي
وكلمة مازيغ كما يورده ستيفن قزال هو كثير الاستعمال للدلالة على الأفراد أو القبائل في مختلف نواحي شمال افريقيا وتعني النبيل والحر كما يورده ليون أفريكانوس في وصف افريقيا كما يورد قوة بنيتهم وطول أعمارهم والواقع أن الذين لايزالون إلى اليوم يثبتون إزاء كل هدا التبذير المريع للأنفس البشرية هم من طينة ممتازة إنهم قنوعين ونباتيين في أغلب الأحيان ))
كما يعتبر الأمازيغ الحاليين من السكان الأصليين في منطقة شمال افريقيا ومن أقدم الشعوب التي سكنت تلك الرقعة الجغرافية التي تبتدئ من غرب نهر النيل إلى جزر الكناري التي سكنها الغوانش
وتنحدر سلالة الأمازيغ حاليا من مجموعات القبائل الليبية التي تحدثت عنها المصادر الفرعونية القديمة حيث يعتبر أقدم حديث عن السكان الأمازيغ المتواجدين بصفة دائمة في غرب النيل قد ورد في لوح التحنو حوالي الألف الرابعة قبل الميلاد لوح التحنو الذي يورد رسم عبارة عن حصون تقع داخلها أشجار وبجانبها كلمة قرأها العلماء تحنو
أيضا يتحدث أوريك باتيس في مؤلفه المعروف الليبيون الشرقيين عن وجود عادات وتقاليد ضاربه في القدم تتناول كافة مناحي الحياة مثل الأرضية وتسريحة الشعر ووضع الريشة تلك الرسومات التي ترتبط بزمن أقدم يعود إلى حضارات العصر الحجري التي اشتهر بها الجنوب الليبي كما يوضح ذلك أيضا هنري لوث في مؤلفه حول لوحات التاسيلي
انتشرت سلاسل كبيرة من القلاع على طول الساحل الشرقي الليبي كمثال على البناء السيكلوباتي البدائي لكن لا تنقصه الدقة والبراعة وأيضا نلاحظ التشابه بينها وبين الرسوم الموجودة في لوح التحنو كما يورد ذلك العالم الأثري جودشايلد
يذكر باتيس في مؤلفه الليبيون الشرقيون تقسيمات للقبائل القاطنة غرب النيل قد وردت أسمائها في النقوش الفرعونية أشهرها قبيلة الليبو والتمحو والمشوش
اشتهر الأمازيغ في العصور القديمة بتقسيمات قبلية يعددها بدقة المؤرخ الاغريقي هيرودوت مثل قبيلة الأدروماخيدي وقبيلة الجليجامي والأسبستي والأوسخيزي
أيضا يذكر المؤرخ الروماني بيلاني في القرن الأول الميلادي تواجد قبائل المكاي والناسمونيس واللوتوفاجي والجيثولي والجرمنت
وفي العصور الرومانية تظهر إلى الوجود تسميات عديدة للقبائل المحاربة التي حاربت في ضلال دول كبرى مثل المملكة النوميدية بقسميها بقيادة زعماء وملوك محليين كبار مثل الملك ماسنيسا وأحيانا تقاتل في أراضي بعيدة عنها مثل القبائل الأمازيغيه التي دفعت بقواتها تحت قيادة القائد هانيبال للقتال في أراضي أوروبا وكادت أن تقتحم روما ومما اشتهر بها الأمازيغ الليبيون في العصورالقديمة مثلما
اشتهر الجرمنت الأمازيغ بإنشاء قنوات للري تحت الأرض تسمى الفوقاراس وقد وجد العالم الانجليزي ديفيد ماتنجلي أن الفوقار يدور حول محيط وادي الاجال في فزان محل سكن الجرمنت بحيث تعتبر هذه القناة تسير في عمق الأرض بحيث لا تتعرض المياه للتبخر واتبع في حفرالفوقارس نظام هندسي دقيق يضمن انحدار منظم في العمق حتي تسير المياه في كافة أجزاء القناة
أسس الأمازيغ العديد من الممالك مثل مملكة نوميديا وأيضا يذكر أوريك باتيس بأن القبائل الأمازيغية القديمة كانت تكون ممالك محلية في نطاق امتدادها الجغرافي
اشتهر الامازيغ القدماء أيضا بالحياة الروحانية فقد مارسوا التحنيط قبل مايزيد عن 7000 عام قبل الميلاد فقد عثر العالم ديفيد ماتنجلي على مومياء في جبل زنككرا في الجنوب الليبي في سنة 2008 تعود إلى شخص بالغ مدفون وفق طريقة الجنين في بطن أمه كذلك عثر موري على مومياء سوداء لطفلة تعود إلى 5000 عام قبل الميلاد في أحد الكهوف المطلة على سفوح مرتفعات أكاكوس وسميت بمومياء موري وقد عثر على مومياءات أخرى في مناطق ودرنة في الجنوب الليبي وشرقا في واحة الجغبوب على الحدود المصرية الليبية كذلك انتشرت المراكز الحضرية في منطقة طرابلس الغرب مند نهاية العصور الحجرية فقد أقيمت وأنشئت المراكز المستقرة في الساحل والداخل مند فترة عصر النيوليتيك كما تصور تلك المراكز كحصون تحتوي على أشجار مثمرة في لوح عثر عليه في مصر يسمي لوح التمحو ويعود إلى الألف الرابعة قبل الميلاد أيضا تظهر قوافل الحمير وهي تحمل البضائع بين هذه القلاع وهذا دليل على التجارة والنقل وتطورت تلك المراكز لتصبح مراكز تجارية تتمتع بموانئ وسميت في فترة لاحقة بمدن الأسواق الأمبوريا ومنها لبدة لبتس ماجنا و اويا و صبراته وتكاباي قابس و بوغرارة و زيتا و زوخيس وتوباكتس مصراته واساريا الزاوية وبونتوس صرمان وبيسيدا أبوكماش وكاساس فيلا انيكوريوم زوارة إلى غيرها من القرى والمواقع والمزارع والمعابد التي شكلت نظاما حضاريا مميزا للمنطقة إضافة إلى الحمامات العامة والمسابح والفيلات الساحلية والمسارح ومحطات الطرق والخافر التي تحرس الطرق كما تميزت المدن الساحلية بتجارة القوافل المتجهة نحو جرمة عاصمة مملكة الجرمنت في الجنوب الليبي ومنها كانت تستورد المدن الساحلية منتجات الصحراء الكبرى من الذهب والعاج وريش النعام والتوابل والعبيد وجلود الحيوانات المفترسة والحيوانات الحية وكانت تصدر قسما كبيرا من هذه المنتجات إلى معضم موانئ البحر المتوسط حيث ضمنت الدولة الرومانية حرية التجارة والتنقل عبر المتوسط فانتشرت امفورات وجرار الزيت الليبي والقمح وغيره من المنتجات في مواني اوسيتيا في روما ومرسيليا في فرنسا وموانئ الاسكندرية وأثينا مما أدي إلى ورود مداخيل مهمة من الأموال استثمرت في الإعمار والفنون والثقافة الرفيعة في منطقة طرابلس الغرب
المصادر
a.bauer .. texte u . untersuchung. N . f 141 .202 chorn .min Mommsen 1.107
a.bauer .. texte u . untersuchung. N . f 141 .202 chorn .min Mommsen 1.107
ugo monneret de Villard ..storia dilla nuba cristiano p.49 sqq.
berthelot .. l.afrique saharienne et soudnaise p p 15..52
synesius epist .129
ciaudianus .. de cons . stilich ..1..356
totius orbis descripto ..62 g . gr min 2 .577
vita patrm 3 .199..zoega.. catalogus .p.352 raabe pertus der lberer .p. 83 ..patr
graec lxv. Col 129 et 286
graec lxv. Col 129 et 286
pallad .. vita .s. joh. Chrys.20 patr ..gr .XLVII. col 71 .vita partum VI .3.12.patr
gr .. LXXIII.col 1010
gr .. LXXIII.col 1010
van cauwenberg ..etudes sur les moines degypte.p.109…114
pratrum ..spir ..CXII.patr .gr
LXXXVII3.col 2967sqq
LXXXVII3.col 2967sqq
Jean de nikou .ed . zotenberg .p.524
s.gsell..histore de l.afrique du nord .t. I. p. 315 .note .5
ليون افريكانوس وصف افريقيا
د. عبد الرحمن بدوي تاريخ الفلسفة في ليبيا الجزءالثاني دار صادر
اوريك باتيس الليبيون الشرقيون لندن 1914
موري تادرارت اكاكوس ترجمة عمر الباروني
شارل جوليان تاريخ افريقية الشمالية ترجمة محمد مزالي الدار التونسية للنشر 1969
جولد تشايلد دراسات ليبية ترجمة عبد الفضيل الميار مركز درسات جهاد الليبين
ديفيد ماتنجلي اثار فزان الجزء الاول جمعية الدرسات الليبية لندن
منطقة طرابلس في العهد الروماني ديفيد ماتنجلي ترجمة د. الجراري د. حيدر منشوارت مركز الوطني للمحفوظات 2009
اوريك باتيس الليبيون الشرقيون لندن 1914
موري تادرارت اكاكوس ترجمة عمر الباروني
شارل جوليان تاريخ افريقية الشمالية ترجمة محمد مزالي الدار التونسية للنشر 1969
جولد تشايلد دراسات ليبية ترجمة عبد الفضيل الميار مركز درسات جهاد الليبين
ديفيد ماتنجلي اثار فزان الجزء الاول جمعية الدرسات الليبية لندن
منطقة طرابلس في العهد الروماني ديفيد ماتنجلي ترجمة د. الجراري د. حيدر منشوارت مركز الوطني للمحفوظات 2009
