نتائج السياسات اليسارية على الاقتصاد :
فرنسا يقدر يصرالها واش صرا
لليونان حسب مرشح الرئاسة فيون كان رئيس الوزراء من قبل و في 2007 قاللهم
أنا نحكم دولة فاشلة ماليا بسبب العجز الكبير اللي تعاني منو فرنسا من سنين
.اليوم هو مرشح للرئاسة و قاللهم نقدرو نوليو كيما اسبانيا البرتغال
ايطاليا او اليونان و زاد أكد على ماقال في 2007 أن فرنسا في طريقها للفشل.
الدين العمومي وصل ل 96% من الناتج الداخلي GDP مقارنة ب 64% في 2007.
فيون قاللهم فالحملة أنو باغي ينقص نصف مليون شخص من الوظيفة العمومية و يقلل من الانفاق الحكومي ب 100 مليار دولار (100 مليار تعادل GDP تاع دولة كيما المغرب مثلا !!).
هاذي هي نتائج اليسارية ، فرنسا واحد الدولة تقليديا اشتراكية و مركزية (كيما أمريكا رأسمالية و غير مركزية) ، وزيد عندهم اشتراكيين و محافظين و لكن العقلية يسارية عند الكل (مقارنة بمعايير بقية العالم)...
الفرق بين اقتصاد و آخر هي الانتاجية (ما ينتجه العامل في الساعة)، و كي مايلقاش العامل الحوافز رايحة تنقص الانتاجية تاعو و بالتالي الاقتصاد يطيح، لذلك مايمكنش لعامل في دولة يسارية عندو بامتيازات و حماية من الدولة أو خدام في القطاع العام أنه يتجاوز انتاجية الأمريكي أو الياباني.فرنسا اليوم جاراها غير ألمانيا و بريطانيا (لي مشات) عبر التجارة الحرة و المعايير الاقتصادية للاتحاد الأوروبي و البنك المركزي الأوروبي لي تفرض ان على الأوروبيين يزيدو من الانتاجية و يقللو من الانفاق الحكومي، وزيد عليها استغلال المستعمرات السابقة لضمان سوق بدون منافسة للصادرات الفرنسية.هاذ الامتيازات بالنسبة لفرنسا تنقص مع الوقت و المستقبل يقول لنا واش رايح يصرى .المهم هاذ الاعتراف ضربة أخرى لليساريين في دويلات شمال إفريقيا (تونس دزاير المروك) اللي يضرب المثال بفرنسا و يطالب بمزيد من تدخل الدولة و الانفاق و كبح الانتاجية عبر السياسات الحمائية و الخضوع لمطالب النقابات.
الدين العمومي وصل ل 96% من الناتج الداخلي GDP مقارنة ب 64% في 2007.
فيون قاللهم فالحملة أنو باغي ينقص نصف مليون شخص من الوظيفة العمومية و يقلل من الانفاق الحكومي ب 100 مليار دولار (100 مليار تعادل GDP تاع دولة كيما المغرب مثلا !!).
هاذي هي نتائج اليسارية ، فرنسا واحد الدولة تقليديا اشتراكية و مركزية (كيما أمريكا رأسمالية و غير مركزية) ، وزيد عندهم اشتراكيين و محافظين و لكن العقلية يسارية عند الكل (مقارنة بمعايير بقية العالم)...
الفرق بين اقتصاد و آخر هي الانتاجية (ما ينتجه العامل في الساعة)، و كي مايلقاش العامل الحوافز رايحة تنقص الانتاجية تاعو و بالتالي الاقتصاد يطيح، لذلك مايمكنش لعامل في دولة يسارية عندو بامتيازات و حماية من الدولة أو خدام في القطاع العام أنه يتجاوز انتاجية الأمريكي أو الياباني.فرنسا اليوم جاراها غير ألمانيا و بريطانيا (لي مشات) عبر التجارة الحرة و المعايير الاقتصادية للاتحاد الأوروبي و البنك المركزي الأوروبي لي تفرض ان على الأوروبيين يزيدو من الانتاجية و يقللو من الانفاق الحكومي، وزيد عليها استغلال المستعمرات السابقة لضمان سوق بدون منافسة للصادرات الفرنسية.هاذ الامتيازات بالنسبة لفرنسا تنقص مع الوقت و المستقبل يقول لنا واش رايح يصرى .المهم هاذ الاعتراف ضربة أخرى لليساريين في دويلات شمال إفريقيا (تونس دزاير المروك) اللي يضرب المثال بفرنسا و يطالب بمزيد من تدخل الدولة و الانفاق و كبح الانتاجية عبر السياسات الحمائية و الخضوع لمطالب النقابات.
.